القرارات التي أفتعلها الراحل عن "إنبي" إمام السعيد مثل خيوط العنكبوت ، أمسكت بالذباب الصغير ، "عذرا"،آل الشريعي ومن معهم ،بينما سمحت للدبابير الكبيرة وهم 247 إلا ثلاث حالات بالإفلات منها...وحتى الآن لاتزال قرارات إمام سارية ، الذباب محبوس وكاد أن يتيبس ، والدبابير تجري وتمرح ، دون أن تقوى خيوط العنكبوت على الإمساك بها ومحاسبتها...تحية كبيرة وخالصة لذلك العنكبوت الذي أستطاع صنع خيوطه من حديد ، فلم تقوى توجيهات رئيس الهيئة على صهرها ، ولا تعليمات الوزير على قهرها.
لكن العنكبوت عندما غفلت عينه ، تسربت حالات كثيرة من بين ال 247 حالة ، وهي حلقات الأيام القادمة!!!