..ولأن العيد على الأبواب، وبعده يهل موسم الدراسة، ولأن موظفين القطاع العام والمشترك من فقراء العائلة البترولية، ولأن أرباحهم بعد العيد بأيام، وهي مقطوعة ب23 شهر...فأقترح صرف جزء أو كل الأرباح، ليعيدوا على أسرهم، وليوفروا متطلبات مدارسهم، على أن تُحسب سلفة تسدد بعد إنعقاد الجمعيات العمومية...وكله بثوابه!!