الكاتب : عثمان علام |
02:41 am 16/09/2019
| 2789
رغم ان الفلاسفة اليونانيون هم من أبدعوا في الحكمة، لكن كانت حكمة وفصاحة الإمام علي بن أبي طالب أقوى وانفذ إلى العقل والقلب، فهو الذي قال: أكرم ضيفك وإن كان حقيراً، وقُم على مجلسك لأبيك ومعلمك وإن كنت أميراً، ورحم الله امرءاً أحيا حقّاً وأمات باطلاً ودحض الجور وأقام العدل.
واعتبر أفلاطون الحكمة أحد الفضائل الأربعة (الحكمة، والعدالة، والشجاعة، والاعتدال) أمّا أرسطو اعتبرها رأس العلوم والآداب والفنون، وديكارت عرفها بأنها المعرفة المطلقة بما يجب أن نعرفه لتدبير الحياة والمحافظة على الصحة واختراع الإنجازات والصناعات، ومن حكمهم:
المرأة إما أن تحكم أو تخدم ، و وعود المرأة تكتب على صفحات الماء، و اليد تغسل الأخرى والاثنثان تغسلان الوجه، و من يمارس حقه لا يسيء إلى أحد ، و تمتحن النار الذهب ، ويمتحن الذهب أخلاقنا...أما انا فاتمنى ان تكون وعودي لزوجتي كالنقش على الحجر و وعودي لغيرها كاالكتابة على الورق لكن دون وثيقة !