ويبقى تحويل قوائم الدوائر الإنتخابية لأكثر من خمس شركات بترول كبرى، لدوائر غير الدوائر الإنتخابية الأصلية لهم لغز كبير...قد يتم قيده ضد مجهول..إلا أن التاريخ لن يرحم من فعل هذا الجُرم ..فهذه مكيدة أراد من فعلها أن يضر بالوزير ..ولا يقل أحد أن ذلك خطأ غير مقصود..ففي مثل هذه الحالة لا يسمح بالخطأ...لكن ما ضاع قد ضاع.. ويبقى أن تستعد الوزارة لتوفير وسائل نقل جيدة للعاملين تُقلهم لصناديق الإقتراع...وتأكدوا من شحن البطارية وضبط هواء الكاوتش .