وجود المهندس طارق الحديدي رئيساً للهيئة العامة للبترول وهو رجل يعي جيداً مابداخل القطاع ويعرف الجميع عن ظهر قلب ، ليس بالأمر الكافي ، لكن من ينظر لرجال الهيئة الذين يقفون إلى جواره ويعملون على تقدم القطاع وحل العراقيل التي قد تواجه بعض الشركات عليه أن يشعر بالفخر ، فنيابة التخطيط والمشروعات ستشهد تقدماً ملحوظاً في ظل وجود المهندس علاء حجازي ، وكذلك نيابة المالية بوجود أيمن حجازي ، وكذلك نيابة التجارة الخارجية بوجود هشام نور الدين ، ونيابة الرقابة على الشركات ، ونيابات التكرير والعمليات ، ويزين هذه النيابات نيابة الشئون الإدارية التي يتولاها شاعر الإدارية الكبير فاروق جويدة ، أقصد مصطفى حسين ...ولهذا أنا ضد من يقول أنا الوزارة أضعفت الهيئة عندما نقلت منها عدد كبير من القيادات ، مثل: إبراهيم خطاب والمهندس محمد مؤنس والمهندس محمد طاهر ، والحمد لله أن العقد لم ولن ينفرط ، وسيظل الخير في قطاع الذهب الأسود ورجاله الأقوياء!!!!