11:26 pm 22/05/2021
| 3694
••مات الفنان سمير غانم ، عن عمر ناهز ال84 عاما ، والموت ليس له سبب ، فكم من الشباب والولدان يموتون في صباهم دون سابق إنذار ، لكن لاتزال الصحف ومواقع التواصل تشغل نفسها بأسباب موت الفنان الكبير ..رحمه الله قدر ما اسعدنا ، وكفاكم تحليلات .
••وبينما الصحف أنبرت في تحليل سبب وفاة الفنان ، وجدنا العديد من السيدات المنفصلات والمطلقات والمتزوجات والمعكننات والمتكعننات ، يعلقن على وقوف أزواج بنات الفنان سمير غانم بجوارهن في العزاء ويدهم بيدهن ، وكأن هذا شيئ غريب ، وكأنه ضرب من الخيال ، وليس من العادة التي يقتضيها الموقف .. جميعنا يقف في ظهر ووجه ورجل وقدم وايد زوجته إذا ما اصيبت بشيئ هي أو احد أفراد عائلتها ..واضح إن الأصول اختفت ، ومن يفعلها كأنما ارتكب فعل شاذ !!
••بدأت وزارة البترول في ترقية المساعدين والنواب ، كما قامت بترقية من خرجوا للمعاش ، عقبال ما تصدر بقية الحركة ونستريح من السؤال !
••ولاتزال مكافأة العضو المنتدب مجمدة ولم تصرف بعد !!
••في حلقة من حلقات الحكاوي ، تمنيت وطلبت بإعادة فحص حالات كلاً من: د إيهاب زهرة والكيميائي محمود الشابوري والمهندس محمد عماد علام والمهندس صبحي لبيب ، وكمان المهندس مصطفى ربيع .. اعذرني يا صديقي الذاكرة خانتني !
••صديق عزيز متزوج بأحد السيدات العاملات بالقطاع ، وقد حصلت على أجازة رعاية طفل تحت ال 12 سنة ، طلب مني أن أطالب بعودة السيدات للعمل ، مش عارف أيه السبب بالظبط ، بس واضح جرعة النكد بقت زيادة حبتين فى البيوت بسبب قعدة الستات !
••فيه كلام عن صدور حركة مالية وإدارية قريبة ، وكمان فيه حركة قيادات عليا .. امتى !!قريب جداً !
••لاتزال شركة ميدتاب خالية بعد نقل المهندس مجدي توفيق لهيئة البترول .. الشركة ماشية عال العال ، والكرسي فى انتظار صاحب النصيب !!
••لكل شيئ إذا ماتم نقصان ..فلا يغر بطيب العيش إنسان.
هذه هي الحياة ، وهذا هو الإنسان ، وطالما يعتريك النقص والزيادة ، ففرح بما سلب منك ، لأن كمال النعمة يعني زوالها .
••ترقيوا خروج أكثر من 20 قيادة للمعاش فى النصف الثاني من هذا العام .. هتسيبوا فراغ كبير فى القطاع يا ايها العظماء ، أما النصوص فاذهبوا غير مأسوف عليكم !
••في فترة ما اعتزلت الكتابة وتمسكت بالخطابة ، لكن وجدت الإثنين على طرفي نقيض ، فمن يكتب ليس كمن يقرأ ، بالضبط كمن يقول ولا يفعل !!
••الناس اللي نازله قر وحسد في بعض ، ارحموا بعض شوية ، محدش عارف كل إنسان جواه ايه ولا وراه أيه ، الله وحده أعلم بخلجات الضمائر "ام يحسدون الناس على ما اتاهم الله من فضله فقد اتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتينهم ملكاً عظيما "..صدق الله العظيم .