رغم حداثة شُهرته في مجال "العُمْرْ" فيه معيار يقولو عليه جديد لما يعدي فيه العشرين وهو بنص خبرة بقى فيه هو "الكبير" وسبحان العاطي الوهاب ركب البساط وطار مش بس فوق دُفعته ده عدى معلمين مهنته وظبط وضعيته وشكله وهيئته .
ورغم ان الغلطة في المجال بحساب تِنْقِله في الحال من مكان لمكان الا انه حسب الحسابات "بالطبلة والمزمار" واكل "الفراولة" من هنا وهناك وعلى كل الأشكال حب وعصير بمزاج المزاج حسب المكان ماهو ابن "متقال" اللي غنى وقال "الفراولة بتاع الفراولة" و "مايل واسجيني يا ود عم مايل واسجيني" وطبعا مش مهم بكام ماهو قاعد في الغيط والحساب شغال لا "الفراولة" بتخلص ولا حد بيشاركه في ميزان ، بس زي ما قولنا في اول الكلام ان العُمر فيه معيار يِحْرمه بتاريخ من اكل "فراولة" متقال والسن له احكام فالوزن بقى "مقطوع" لا بساعة ولا بيوم ولا نسبة في الأفراح ولا حفنة في الحفلات كل ده كان زمان فانقلب الحال وغنى "موال" بطعم "متقال" بس الزهد فيه عنوان ، ان الفراولة سبب الأملاح ..!
وقلب الميزان "حجازي متقال"، من نُقطة وُنْقوط وسعادة وسرور في ليالي "الفراولة بتاع الفراولة" لِغَمْ وتنقيط وحسبة سحتوت "بتناديني تاني ليه انت عايزة علاوة لييه" وهو كله متقال...يا حجازي متقال..!!
