السيد صلاح السعيد صاحب الملامح السمراء ومدير عام الشئون الاداري بشركة إنبي أتهمنا ووصفنا بالمواقع المأجورة وأصحاب الأقلام الصفراء والتي تحاول دائماً نشر الاكاذيب ومحاربة شركة إنبي والتي يتشرف هو بالعمل بها ويعمل دائماً على إستقرارها، أتهمنا رغم أننا لا نكتب بأقلام ولكن نكتب عبر شاشة الموبايل او التابلت ونفس الماركة التي يستخدمها هو نفسه.
ونحن نرد على السيد صلاح الذي نكن له كل احترام ونؤكد للعاملين بالشركة اننا لم ولن ننشر أبدا أكاذيب او اخبار مغلوطة كما ادعى علينا السعيد السعيد في خبر تسجيلاته الصوتية المتداول بين العاملين وتم إرساله لنا ونشرناها كما هي وهو يعلم انها صحيحة ولا يوجد به أي تلاعب أو إضافات فهو من أوائل المعجبين بأخبارنا حتى فيما يخص ردنا على المهندس طارق حتحوت الأخ الأكبر لرئيس إنبي الذي أمطرنا سباً وشتماً عبر جروب للواتس آب وتجاوزنا عن سبه لنا ولَم نعلق احتراما لنفسنا ولقطاع البترول
أما ما يخص صلاح السعيد فيما يقدمه من تضحيات لشركة إنبي العريقة كما يدعي فهذه هي الأكاذيب نفسها يا سيد صلاح فنحن ما رفضنا نشر خبر لائحة نادي إنبي والتي طلب منا عمل حملة لتوعية العاملين برفض لائحة علاء خشب لما تحتويه من مواد تمنع ترشيح ماجد نجاتي لرئاسة نادي إنبي، ونحن ما رفضنا نشر مستندات قضايا الشريعي والحالات المماثلة في مكتب الخبر والتي تم تجهيزها من الادارة القانونية وتم ختمها من مكتبك بالدور الخامس بمبنى السفارات حرصاً على إنبي واستقرارها
فنحن لا نمتلك المستندات لاتهامنا بالتسريب ولا ندعى البطولة والحرص على الشركة لنتهم بتدمير شركة إنبي فنحن نكن لشركة إنبي والعاملين بها كل تقدير واحترام ونهدي أسرة إنبي العظيمة والتي تبرع جزء منها للانضمام لتمثيلية السعيد بعض المستندات والصور جزء منها تم إرساله لنا عبر الواتس آب الخاص بالسعيد نفسه وجزء من المستندات قدمه السعيد من داخل مكتبه تأكيداً منه بالمحافظة على شركة إنبي كأحد أبنائها الابرار الشرفاء المجتهدين كما وصفه بعض الزملاء والذي وهب نفسه لمحاربة المواقع المأجورة صاحبة الاقلام الصفراء.
ونعتذر على بشاعة الصور والمستندات فالحقيقة دائماً صادمة.