للاعلان

Sun,24 Nov 2024

عثمان علام

خالد النجار يكتب فى الأخبار:فتنة الترقيات..ارحموا الوزير وابراهيم خطاب!الملا ومؤتمر موسكو والجوهرى وتعيينات واحة باريس.

خالد النجار يكتب فى الأخبار:فتنة الترقيات..ارحموا الوزير وابراهيم خطاب!الملا ومؤتمر موسكو والجوهرى وتعيينات واحة باريس.

الكاتب : عثمان علام |

12:53 am 08/10/2017

| عقارات

| 2064


أقرأ أيضا: Test

عرض نورا سيد وداليا موسى: 
يتناول باب بترول وطاقة الذى ينشر كل اثنين بالأخبار الحضور القوى لوزير البترول طارق الملا فعاليات أسبوع الطاقة الروسى بموسكو و موافقة المجلس الوزارى لمنتدى الدول المصدرة للغاز على اختياره رئيساً مناوباً للفترة القادمة ، كما يتناول فتنة الترقيات وكيف تحولت بعض الشركات لعزب ، حالة احتقان شديدة تسود بعض الشركات التى تتعامل بطريقة مستفزة وتتفنن فى زعزعة استقرار قطاع البترول ، ويتطرق الى النصر للبترول ومساهمتها فى توفير الوقود ويتحدث عن المهندس محمد الجوهرى رائد التصنيع المحلى وتعيينات واحة باريس ، بالاضافة الى حكاية الخبراء الذين لايمارسون عمل .. والى العناوين والتفاصيل : 

الملا .. مشاركة متميزة لمصر فى روسيا 
جاءت المشاركة المتميزة لوزير البترول طارق الملا في الجلسة الرئاسية ضمن فعاليات أسبوع الطاقة الروسى بموسكو بحضور الرئيس فلاديمير بوتين  لتعزز مكانة مصر وحضورها القوى ، كما جاءت موافقة المجلس الوزارى لمنتدى الدول المصدرة للغاز على اختيار المهندس طارق الملا رئيساً مناوباً للفترة القادمة ، تتويجا لمجهوداته وماتقوم به مصر من خطوات جادة ومشروعات واكتشافات واعدة ترفع مكانتها بين الدول .. مشاركة متميزة لمصر والوزير الملا . 
فتنة الترقيات .. ارحموا الوزير وابراهيم خطاب !  
دولة داخل الدولة ،هكذا تحولت بعض الشركات لعزب ، سيطر الأباطرة ، وعقدوا اللجان ليكتسبوا شرعية مزيفة ، تواصلت اللجان الى مابعد منتصف الليل ولم تراع النساء ، رعب وقلق والجميع متأكد من النتيجة وان الحبايب سيتم تمرير اوراقهم الى الهيئة اما المغضوب عليهم فسيتم استبعادهم ، مصاريف وبدلات والنتيجة محسومة ، من الذى سمح لهؤلاء بهذة التصرفات ؟ هل عجزت هيئة البترول عن وضع نظام يضمن الشفافية؟ ولماذا تركت الحبل لبعض المسئولين يضعوه حول اعناق الموظفين بايعاذ وحيل بعض المسيطرين، حالة احتقان شديدة تسود بعض الشركات التى تتعامل بطريقة مستفزة وتتفنن فى زعزعة استقرار قطاع البترول ، لماذا التعنت واستعداء الموظفين ، الحديث باسم المهندس طارق الملا وزير البترول واقحامه فى امور لاتليق زاد السخط من العاملين ، دعوات على ابراهيم خطاب الرجل الدءوب المحترم الذى يمسح كل رئيس شركة خطاياه فيه، وسوس احدهم لرئيس الشركة بأنه بهذة الطريقة سيبعد المتمردين و المغضوب عليهم ويقرب الحبايب، لكنه خانه ذكاءة فلا يدرى انه بذلك يزعزع استقرار الشركة ويتسبب فى صب اللعنات على رئيس الشركة والدعوات من الموظفين على كل مسئولى الوزارة والتقليب فى الدفاتر ونشر السلبيات. لو فطن رئيس الشركة وفكر بهدوء لعرف ان صاحب هذة الافكار هو المستفيد الاوحد ومعه فريق من التابعين ، وانه اول من يصب اللعنات على رئيس الشركة الخلوق ويتهمه انه لا يجيد التصرف ، ولو رجع للتاريخ لتيقن ان صاحب الافكار اللولبية هو المستفيد من كل رؤساء الشركة السابقين ويجيد التلون مع الجميع وبارع فى تطبيق نظرية مات الملك .. عاش الملك !  
حسبى الله ونعم الوكيل، لم تفارق هذة الكلمة لسان كل من اتصل من الموظفين الذين تم اجبارهم على دخول الاختبار الذى تعدى منتصف الليل ! فاكسات وايميلات ومستندات تؤكد ان هناك فساد واستشهدوا بحركة تنقلات مفاجئة بين الادارات لموظفين متميزين دون سبب. لماذا فى هذا التوقيت يتم استفزاز الموظفين والتنغيص عليهم. 
هل يضايقكم حالة الهدوء والاستقرار التى يعيشها قطاع البترول وتعيشها البلد ، فكروا فى التطوير وتحسين اداء الموظفين وراحتهم بدلا من استفزازهم ، البعض يستمع لنصائح ضالة بترقب موظف صغير بالتربص للخصم من راتبه او منحه لفت نظر فى حين انه يجب احتواء الصغار قبل الكبار ، لا يليق برؤساء بعض الشركات وهم كبار ان يتصرفوا تصرفات صغيرة .  تقليد اعمى لهذة البدعة يتكرر فى عدة شركات ، وليت كل رئيس شركة استجاب لهذة الافكار الجهنمية يعود لصوابه ليجنى الدعوات بدلا من حصد اللعنات.
ليت كل من هلل وجار على موظفيه وركب موجة الاستهزاء والتقليل من البعض وقدمهم قربانا لمرؤسيه يدرك أن المعاش على الأبواب مثلما يدق الموت الأبواب .. 
كفاكم اقحاما لاسم الخلوق ابراهيم خطاب الذى يتم تصدير كل مشاكل الترقيات والتنقلات له .. ارحموه وارحموا الموظفين من الضغوط ولموا الشمل بدلا من كتم الحقد فى الصدور . كثير من الخطايا ترتكب باسم ابراهيم خطاب وهو منها براء . 
اذا لم تتدخل الهيئة ووزارة البترول سيكون كلام المتضررين صحيح بأنهما اخر من يعلم ! 
أوقفوا الفتنة و لاتصبوا الزيت على النار ، فالتاريخ لايرحم والمناصب زائلة .. دامت لمين؟ 

الجوهرى .. رائد التصنيع المحلى 
لايحتاج المهندس محمد الجوهرى لكلمات شكر على ماقدمه لقطاع البترول فهو احد الخبرات المعروفة والمشهود بكفائتها ، ولم يكن مستغربا الاستعانة به فى مشروع الروبيكى كخبرة متميزة ليس فى مجال البترول الذى أفنى عمره فيه ، ولكن بتراكم الخبرات الفنية والافكار المتدفقة ، نماذج الجوهرى نحتاجها فى كثير من المواقع لنستفيد منها ، تاريخ طويل من العمل والجهد ووطنية لاتبخل فى العطاء فى اى موقع. الجوهرى نموذج مشرف لقيادات البترول الذين خرجوا للمعاش ولازال لديهم الكثير من العطاء. ويستحق عن جدارة لقب رائد التصنيع المحلى. 

تعيينات واحة باريس 
رغم تدخل وزارة البترول تم وقف تعيينات عمال شركة واحة باريس رغم استيفائهم شروط التعيين منذ سنوات ، وطالبوا بتدخل القابضة لجنوب الوادى لحل مشكلتهم حفاظا على استقرارهم . 


خبير بدون عمل 
ماهو مصير كل مدير عام خبير بالقطاع ؟ هل سيظل بدون عمل أو أى تخصص أو مسئولية بالرغم من وجود كفاءات محترمه وخبرة أكثر من ٢٥ عاما ؟ سؤال لمسئولى وزارة البترول والهيئة .

 
النصر .. توفير احتياجات الوقود 
أوضح الكيميائى نبيل فهمى رئيس شركة النصر للبترول أنه تم تكرير حوالى 8ر2 مليون طن من الزيت الخام ساهمت في توفير جانب من احتياجات السوق المحلى من البوتاجاز والنافتا ووقود النفاثات والسولار والمازوت والاسفلت ، وارتفع قيمة ما أنتجته الشركة الى 5ر1 مليار جنيه بزيادة نسبتها 20% على العام السابق ، وأوضح أن إجمالي الاستثمارات المنفذة فى مشروعات الإحلال والتجديد والأمن والسلامة بلغ حوالى 191 مليون جنيه.


أقرأ أيضا: توقيع اتفاقيتين للمساهمة المجتمعية لقطاع البترول في دعم الرعاية الصحية بمطروح وبورسعيد

التعليقات

أستطلاع الرأي

هل تؤيد ضم الشركات متشابهة النشاط الواحد ؟