للاعلان

Sat,23 Nov 2024

عثمان علام

عمرو مصطفى:2019 لن نستورد أي منتجات بترولية من الخارج.

عمرو مصطفى:2019 لن نستورد أي منتجات بترولية من الخارج.

الكاتب : عثمان علام |

09:52 pm 22/03/2015

| بترول

| 2692


أقرأ أيضا: Test

كتب-كريم علام:

قال الكيميائي عمرو مصطفى نائب رئيس الهيئة العامة للبترول للعمليات ان هناك إستراتيجية واحدة نسير عليها للاستفادة من معامل التكرير وهي: تعظيم الإنتاج المحلي من خلال فكر يتماشي مع الفكرالعالمي، ولولا استهلاك الكهرباء لأصبح الوضع أفضل بكثير مما نحن عليه الآن ، لأننا ننتج مازوت خارج وحدة التقطير ،وهو يعتبر خام ثاني، ويعمل على وحدات تكسير ويخرج منه بوتاجاز وبنزين وسولار ووقود نفاثات مثله مثل الانتاج الوارد من معمل ميدور ، واكد عمرو مصطفى على انه من المفترض أن الخطة الموضوعة أننا نعمل على المازوت الذي هو خارج أجهزة التقطير لنستخرج منه وقود وسيط مثل وقود النفاثات والبنزين والسولار،ومع حلول عام 2019 سيكون لدينا كامل منتجاتنا من المواد البترولية بدون إستيراد ، وإعتباراً من عام 2021 لدينا مشروع بحيث أن نكون دولة مصدرة ،ومن المفترض أن الأسعار ستتحرك في هذه الفترة وسنصل للسعر العالمي ،وهو ما يعني أن ماستشتري به من الخارج ستبيع به في الداخل ،وهو ما يعني أيضاً أننا سنبيع ونحصل علي أموالنا ولا يكون هناك دعم في المُنتج البترولي، وتستطيع أن تتوسع في مشروعاتك . واشار نائب رئيس الهيئة للمستقبل البترولي :لدينا مجمع الإصلاح بالعامل المساعد في شركة أسيوط لتكرير البترول ومثله في شركة الإسكندرية للتكرير والبتروكيماويات "إنربك" والإثنين بالتزامن، وإحداهما سينتهي في آخر 2017 ،والثاني في أوائل 2018 ، ولدينا توسعات في شركة ميدور، ومن المفترض أن تنتهي هذه المشروعات في وقت واحد ، بالإضافة للشركة المصرية للتكرير والتي تدخل 2.3 مليون طن سولار، وتقريباً هذا هو العجز الموجود في منطقة القاهرة ، وبذلك سيقل الإستيراد،و الإسكندرية ستغطيها توسعات معمل ميدور . والشركة المصرية للتكرير في مرحلة شراء المعدات ، وبالنسبة لأسيوط تم البت في صاحب الرخصة، والإسكندرية لتكرير البترول انتهت من الدراسة الإقتصادية ،وشركة إنبي ستبدأ العمل ،وسيبدأون الخطوات التنفيذية ، ومن المقرر إقامة وحدة تكسير ومعها جهاز تفحيم ومن المخطط أن يدخلوا الخدمة في 2019 وبهذا تكون منطقة الصعيد تمت تغطيتها من البنزين والسولار ،اوضح عمرو مصطفى ان هدف نيابة العمليات التي هي جزء من قطاع البترول ألا يكون لدينا مازوت ، والموجود يستخدم كخام ويخرج منه منتجات ،وإذا مادعتنا الحاجة الى المازوت لتشغيل محطات الكهرباء سيتم إستيراده وبهذا يتم تفريغ الموانئ ليم أستيراد أي منتج غير المازوت ، وكل العالم يعمل على هذا ،ونحن تأخرنا بسب ال3سنوات الصعبة التي مرت بهم مصر وهذه الخطة موضوعة منذ 2010 .

أقرأ أيضا: توقيع اتفاقيتين للمساهمة المجتمعية لقطاع البترول في دعم الرعاية الصحية بمطروح وبورسعيد

التعليقات

أستطلاع الرأي

هل تؤيد ضم الشركات متشابهة النشاط الواحد ؟