ليس هناك من هو أكثر وفاءً من الكلب، فقد وصف أحد الشعراء القدامي احد الولاة في ذلك الوقت طلباً للمال فقال:- أنت كالكلب في وفاءك للعهد.
ولم يكن هذا نقصاً ولا انتقاصاً بل كان مدحاً ،ومعرفة بوفاء كائن خلقه الله واودع فيه كل الوفاء.
رئيس احدى شركات الإنتاج ضاع كلبه، فدشن اعلاناً عبر صفحته على الفيس بوك يقول ان الكلب فقد ومن يجده عليه التواصل على الصفحة...اعاد الله الكلب سالم غانم، فإنه اوفى من آلاف البشر.