ونسبت الصحيفة إلى مصادر مطلعة قولها إن المسؤولين السعوديين أجروا محادثات أيضا مع بورصات في سنغافورة وهونج كونج وطوكيو وشنغهاي لكن من المستبعد أن يدرجوا أسهم الشركة في أي منها.
والإدراج أحد أركان خطة الحكومة السعودية لتطوير اقتصاد المملكة عن طريق جذب الاستثمار وتنويع الموارد بدلا من الاعتماد على النفط.
ويتوقع المسؤولون السعوديون ألا تقل قيمة أرامكو وفقا للطرح العام الأولي المزمع عن تريليوني دولار.
ولم يتسن على الفور الحصول على تعليق من أرامكو السعودية.