مع بداية حملة خليها تصدي، لم اكن اتوقع نجاحها الى هذا الحد، فمنذ اكثر من عام قامت حملة مثيلة لها ولكنها لم تنل اي نجاح، وهذه المرة اجتمع المصريون من اصحاب السيارات علي قلب رجل واحد وفعلا نجحوا في ان يجعلوها تصدي وردود فعل اصحاب التوكيلات واجهزة الاعلام خير دليل علي ذلك.
فكثيراً منا حلم باليوم الذي يشتري سيارته بدون دفع جمارك وعندما تحقق الحلم قتله اصحاب التوكيلات، ولكن الرسالة وصلت لهم ولابد ان تكون حملة خليها تصدي للسيارات بداية لحملات لابد ان نقف فيها جميعا ضد الجشع والاحتكار، وليكن للمصري دور رئيسي في ضبط السوق المصري في مختلف السلع الاساسية فليتبعها حملات