للاعلان

Mon,25 Nov 2024

عثمان علام

د أحمد سلطان يكتب: الرئيس والرد على اكاذيب سكوت بيلى.

د أحمد سلطان يكتب: الرئيس والرد على اكاذيب سكوت بيلى.

الكاتب : عثمان علام |

07:00 pm 07/01/2019

| رأي

| 1898


أقرأ أيضا: Test

وقف الخلق ينظرون جميعا كيف ابنى قواعد المجد وحدى...وبناة الاهرام فى سالف الدهر كفونى الكلام عند التحدى أنا تاج العلاء فى مفرق الشرق.. ودراته فرائد عقدى ..إن مجدى فى الأوليات عريق ..من له مثل أولياتى ومجدى ..أنا إن قدر الإله مماتى لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدى ..ما رمانى رام وراح سليما من قديم عناية الله جندي.

 

فى مشهد لم يتكرر من قبل فى تاريخ العالم على مر العصور ولكن كما عودنا دائما الرئيس عبدالفتاح السيسى على صناعة التاريخ ففى مشهد شهد له الجميع بالاحترام والتقدير افتتح الرئيس السيسى رئيس الجمهورية مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح وكأنه يقول للجميع هذه مصر وهذا رئيس مصر وشعب مصر ومسلمين ومسيحين يتآلفون في مجتمع واحد وتجمعهم ظروف اجتماعية وإنسانية متشابهة يعبر كل منهم عن محبته لديانته بابتهالات إسلامية أو ترانيم مسيحية وأحيانًا يلتحما معًا في الأوقات الصعبة، فيجمع الدعاء المسلم والمسيحي في دور العبادة للتوسل إلى الخالق بإصلاح الأحوال ، ولا نريد ان نفتح صفحات لا نريدها ولكن للتذكير وللرد على حمالات التشويه المستمرة لمصر ففى عهد اهل الشر والذى كان عنوانه هو التفرقة واثارة الفتن وحرق الكنائس ووقف الرئيس السيسى لهم والجميع يتذكر مواقفه الحاسمة لهم مواقف رجل حاملا كفنه من اجل عزة بلاده فهذا رئيس مصر وهذا ابن مصر، والذى خلف القضبان حاليا فهو عدو مصر واهل الشر هم رعاة الارهاب وكارهى مصر وشعبها وهم رعاة حملة التشويه المشبوهة ومن هذه الجزئية ابدأ لماذا حملة التشويه تبدأ قبل أيام من افتتاح هذه الاماكن التاريخية ولماذا دائما يتم تحريف خطابات الرئيس ورسائله ففى الحوار الشهير والذى اصر اهل الشر على تحوير كل الخطاب وتقريبا قيل عكس ما قاله الرئيس فى الحوار وقيل ان مؤسسة الرئاسة طلبت الاسئلة التى ستوجه للرئيس قبل عقد الحوار وهنا الرد وما العيب فى ذلك وغيرها من الاسئلة ومن استمع للحوار يجد ان الرئيس السيسى احرج سكوت بيلى فى كل الاسئلة فسكوت بيلى نسى انه امام رئيس دولة بمعنى الكلمة رجل مخابرات رجل وقف ضد اهل الشر عندما كان يساندهم العالم ورفض رفع راية الاستسلام امامهم فسكوت بيلى اعتمد على اسئلته على تقارير منظمات تحمل الحقد والكره لمصر ولرئيسها فسكوت بيلى نسى انه امام رئيس دولة جيشها التاسع على العالم وشعب سيظل يحب ويحترم رئيسه لانه رئيس لكل المصريين وليس رئيس لاهله وعشيرته فقط ، واتمنى من الجميع ان يبنى تحليله بمنطق السائل والسؤال وفكر واتجاه خلفيات السائل ولا تسمحوا لافكاركم ان تقع فريسة لأى إملاءات منطقية أو فكرية و مازالت هناك عقول لا تريد الخير لمصر.

واخيرا وليس آخرا ما بين الابتهالات والترانيم مصر ترسم مستقبلها ومصر ماضية فى طريقها بقوة رئيسها وشعبها ووحدة صفوفها وقوة جيشها وشعب سيظل على العهد والوعد وشباب يعى جيدا حجم المخاطر التى تحيط بنا وشكرا فخامة الرئيس على كل ما قدمته وستقدمه لمصر وتحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر.

وللحديث بقية طالما فى العمر بقية....

أقرأ أيضا: توقيع اتفاقيتين للمساهمة المجتمعية لقطاع البترول في دعم الرعاية الصحية بمطروح وبورسعيد

التعليقات

أستطلاع الرأي

هل تؤيد ضم الشركات متشابهة النشاط الواحد ؟