عايشت كم الحب الذي كان يكنه الشعب المصري لزعيمه جمال عبد الناصر ورايت رؤي العين كيف خرج الشعب وبكاه وكيف أمسي ليلته في حديقة الخليفة المأمون حتي خروج جنازته الرهيبة وهذا الزعيم أطلقت عليه جماعة الاخوان عليه لقب الفرعون كونه حارب الاستعمار الغربي وإسرائيل.. والان تتبع الجماعة ذات السبيل لمهاجمة الرئيس السيسي الذي ذهبنا اليه ورجوناه للوقوف بجانب رغبة الشعب العارمة لإزاحة الاخوان من حكم مصر بعد تجربة مريرة من حكم جماعة كريهة في الفكر والتطبيق ويقف بجوارها خدم الاعلام الغربي الاستعماري " باسم " وقطيع من الغوغائية من اصحاب اللطم والعويل الإعلامي .. ثم نري من اتباعهم جرائم ارهابية مخزيه للمنطق والدين بحق شباب مسلم بحرس شعبنا وسيدات مصريات مسيحيات وقت ادائهم الصلاة بكل الخسة والغدر،،، ماذا ستحققون من وراء ذلك يا كلاب يا معدومي الدين الا المزيد من الكراهية لأشكالكم الكريهة ،،هل سيتأثر الإعلامي الصهيوني باسم ويتفاعل مع هذا العمل الاجرامي للكنيسة المصرية .. ياريت يرجع لنا حاكم فرعون ليقضي علي هؤلاء المكروهين بسحلهم وتعليقهم في ميادين مصر .. اتمني ذلك!!!