للاعلان

Sun,24 Nov 2024

عثمان علام

أحمد شاكر يكتب: فِي عِيد الْبِتْرُول.. سَلَاَمَاً شَبَابُ النِّيلِ.. فِي كُلَّ مُوَقعٍٍ

أحمد شاكر يكتب: فِي عِيد الْبِتْرُول.. سَلَاَمَاً شَبَابُ النِّيلِ.. فِي كُلَّ مُوَقعٍٍ

الكاتب : عثمان علام |

01:56 am 15/11/2017

| رأي

| 2169


أقرأ أيضا: Test


نحتفل في السابع عشر من نوفمبر من كل عام بعيدنا في قطاع البترول وهو اليوم الذي استعادت فيه مصرنا الغالية حقول بترول سيناء عام 1975 واتخذ منه قطاعنا عيداً للإحتفال به كل عام.
وفي هذا اليوم.. لا يسعُنَا إلا أن نتوجه بالتحية والتقدير لجميع الزملاء والزميلات، والذين يبذلون الغالي والنفيس من أجل رفعة وارتقاء شركاتهم وقطاعهم. 
وبمشاعر صادقة.. نقولها 
كل عام وأنتم بخير، كل عام وانتم مخلصين، كل عام وانتم في جد وعمل.
فعلى مدار عقود ظللنا سوياً فخورين بماضينا نبني حاضرنا لنصنع معاً مستقبلنا ومستقبل وطننا.
وفي عيدنا الثاني والأربعين سنظل نرسم علي صدر الكفاح قصصاً وإنجازات تروي النجاح لقطاع يعد وبحق أحد أهم وأكبر القطاعات الاقتصادية في مصرنا العزيزة...إنه قطاع البترول، قطاعنا ونفتخر.
والذي اصبح دون ادني شك هو الأمل والرجاء في العبور بمصرنا من ازمتها الإقتصادية والخروج من كبوتها، اعتماداً علي الله ثم علي سواعد ابناءه وقيادة سياسية تمتلك وتجيد التعامل مع الشركاء الأجانب لاستغلال ما وهبه الله لبلادنا من خيرات وثروات بترولية ظلت قابعة في مياهنا الاقليمية، لا تفصلنا عنها سوي شهور قليلة ليبدأ إنتاجها في التدفق حاملاً معه الخير لمصرنا. 
في عيد البترول، نجدد العهد والولاء لننتج ونصنع ونبني ونحمي ونصون من لا فضل بعد الله لغيره، ولا انتماء بعد الوطن إلا له.. إنه قطاعنا العريق.
كاتب المقال-الأمين العام لنقابة الهيئة العامة للبترول.

أقرأ أيضا: توقيع اتفاقيتين للمساهمة المجتمعية لقطاع البترول في دعم الرعاية الصحية بمطروح وبورسعيد

التعليقات

أستطلاع الرأي

هل تؤيد ضم الشركات متشابهة النشاط الواحد ؟