رغم ان وزارة البترول تدرك ان رئيس الشركة الساحلية ينتمي للإخوان الا ان هناك اصرار للبقاء عليه..القاصي والداني في الشركة يعرف ذلك، ويرددون هو فين وزير البترول، ولماذا يترك من رفض حملة التبرع بالدم يوم حادثة الكنيسة ؟ ولماذا اصدرت الوزارة قرار بإجباره على أن يتبرع للمستشفى القبطى؟ هل كان ينتظر قرار في الوقت الذي تبرعت فيه كل الشركات هناك؟