01:55 am 30/08/2019
| 8461
يختلف الواقع عن الأفلام خصوصاً في البلطجة والنصب والاحتيال واللعب بالأوراق فنجد "صلاح معارك" بلطجي فيلم "كلمني شكراً" صاحب قوة وسلطان ورغم خروجه على القانون في كل الأمور الا انه بنفوذه خلى المظلوم على بابه يقول "احنا اسفين ياصلاح" ماهي كده العلاقات تخلي البلطجي صاحب قرار
بس ده طبعاً في الأفلام اما "ابو صلاح" في الحقيقة مجرم بردو زي الأفلام تزوير شغّال تدليس شغّال حتى الضرب في التفويضات ده شُغْلُه من الأساس وبردو زي الأفلام يستقوى بشوية علاقات يِفَوّت لمرات فلان اصله أكيد هيحتاجه في مكان ..!ويحارب علشان عِلان ماهو قريب "ابو الخلان" حمايته في المكان وظهره المتين صاحب "السلطة" اللي تقول ان كان مزور ولا سليم ..!
وطوول ما "المتين" مبسوط صلاح معارك ثابت وسعيد ، وده مثال لبعض الأحداث اللي ممكن تتقال اصل "معارك" عمل كل حاجة شمال مرة "للمتين" ومرة لاصحابه "الانتيم" ووصل آخر الشارع شمال حتى التحرش موجود واللي مش عاجبه يقول..!
ماهو "صلاح معارك" الأفلام وقّف المظاليم على بابه تقول "آسفين" ومافيش فرق بين "صلاح معارك" في الحقيقة والأفلام وده كان منطق "أبو صلاح" ..!
بس نهاية الأفلام تخص المخرج والإنتاج اما الحقيقة "أبو صلاح" فيها كان لازم يِتْهان والفرجه عليه تبقى ببلاش في كل مكان ، كان حالف يُوّقف الكل على الباب ويسمع "احنا آسفين يا صلاح" ويِرَجّع كل اللي راح ، قفل الباب على صباعه وراح هو مع اللي راح ، ومهما العدل غاب هيفضل هو الأساس
وبردو "احنا مش آسفين يا صلاح"